بداية اتوجه لكل نساء العالم بخالص التهاني و اصدق التمنيات بعيد المرأة ، فعيد سعيد و كل عام و انتن بألف خير
إحتفال يقصد منه تكريم المرأة الأم ، الأخت ، الصديقة ، المعلمة ، العاملة ، الشرطية و كل ما مدت إليه يد المرأة
لتضيف إليه تلك اللمسة الإنثوية الراقية ، لمسة
الحنان ، العطف و الرقة ، عيد تكرم فيه المرأة و تذكر
فيه خصالها على بني آدم كلهم،فعيد سعيد و كل
عام و انتن بالف خير ، لكن في بلادنا ” الجزائر “
هناك صنف من الناس لهم طقس غريب في
الإحتفال بهذا اليوم ففي هذا اليوم يخرج لنا شخص
يسمي الشاب يزيد، هذا لا تراه طولا السنة و لا يسمع
كأن الأرض تنشق عنه
و تخفيه طوال الحول و لا تلفضه إلا يوم الثامن من مارس ،ليخرج لنا بصنف غريب من أصناف الإحتفال بعيد المرأة
لا ادري اذا الجميع مستغرب مثلي
المهم انا في نظري ن أن المرأة الجزائرية اكبر من أن تختصر في يوم واحد من السنة، فهي الأم والأخت والزوجة ومن الخطأ أن نعتقد أن مجرد الاحتفال بهذا اليوم يعني أننا أوفينا المرأة حقها، خاصة أنها أصبحت اليوم تقف إلى جانب الرجل في مختلف المجالات واستطاعت أيضا أن تنتزع حقوقها عندما فرضت نفسها وأثبتت وجودها في مختلف ميادين الحياة. ومن جهة ثانية اعتبر أن المرأة موجودة طيلة أيام السنة وليس في الثامن من مارس فحسب، وإذا كان من الضروري الاحتفال بهذا اليوم فهو من باب التذكير للبعض الذين قد ينسون أو يتناسون الدور الذي تلعبه المرأة سواء أكانت أما، أختا أو زوجة. وبالنسبة لي الاحتفال بهذا اليوم يأتي من باب التكريم أو الاعتراف بالجميل.
إحتفال يقصد منه تكريم المرأة الأم ، الأخت ، الصديقة ، المعلمة ، العاملة ، الشرطية و كل ما مدت إليه يد المرأة
لتضيف إليه تلك اللمسة الإنثوية الراقية ، لمسة
الحنان ، العطف و الرقة ، عيد تكرم فيه المرأة و تذكر
فيه خصالها على بني آدم كلهم،فعيد سعيد و كل
عام و انتن بالف خير ، لكن في بلادنا ” الجزائر “
هناك صنف من الناس لهم طقس غريب في
الإحتفال بهذا اليوم ففي هذا اليوم يخرج لنا شخص
يسمي الشاب يزيد، هذا لا تراه طولا السنة و لا يسمع
كأن الأرض تنشق عنه
و تخفيه طوال الحول و لا تلفضه إلا يوم الثامن من مارس ،ليخرج لنا بصنف غريب من أصناف الإحتفال بعيد المرأة
لا ادري اذا الجميع مستغرب مثلي
المهم انا في نظري ن أن المرأة الجزائرية اكبر من أن تختصر في يوم واحد من السنة، فهي الأم والأخت والزوجة ومن الخطأ أن نعتقد أن مجرد الاحتفال بهذا اليوم يعني أننا أوفينا المرأة حقها، خاصة أنها أصبحت اليوم تقف إلى جانب الرجل في مختلف المجالات واستطاعت أيضا أن تنتزع حقوقها عندما فرضت نفسها وأثبتت وجودها في مختلف ميادين الحياة. ومن جهة ثانية اعتبر أن المرأة موجودة طيلة أيام السنة وليس في الثامن من مارس فحسب، وإذا كان من الضروري الاحتفال بهذا اليوم فهو من باب التذكير للبعض الذين قد ينسون أو يتناسون الدور الذي تلعبه المرأة سواء أكانت أما، أختا أو زوجة. وبالنسبة لي الاحتفال بهذا اليوم يأتي من باب التكريم أو الاعتراف بالجميل.